الخميس، 13 نوفمبر 2008

ياريت تعذرونى

الاول انا بتاسف ليكم انى مقدرتش ادخل الاسبوع اللى فات لانى كنت مشغولة جدا
لكن الاسبوع دا
مخنوقة جدا
ومش قادرة اعمل اى حاجة ومش عارفة افكر ولا عارفة اخد قرار وعليا ضغط كبير قوى فى الشغل يمكن لما الناس اللى براسلها عرفت انى جادة جدا فى الصحافة وانى نفسى اوصل لمركز كويس فانتهزت الفرصة بس برده مش كل الناس
فبيطلبوا منى حاجات فوق طاقتى وفوق قدراتى ومش بيراعوا انى لسة فى اولى وحاجات مش مسموحلى عشان سنى انى اعملها
يعنى ابسط حاجة امبارح كنت بعمل تحقيق وصورت و اتبهدلت فى التحيقيق دا وكنت هضرب وفى ناس اتلمت عليا وظابط لمحنى وجالى وكانت شغلانة
بجد مش عارفة اعمل ايه
استمر ولا لاة
هو كل اللى يهمنى فى حياتى ان دا ميجيش على حساب دراستى والحمدلله لحد دلوقتى انا كويسة فى الدراسة لكن بالاسلوب دا وبكتر الشغل اللى بيطلب منى
حاسة انه هيجى على دراستى
مش عارفة ابعد عن شغل الصحافة دلوقتى
ولا لاة
بس انا مقدرش ابعد دلوقتى
ولا بعد كدة
فعلا مش عارفة اعمل ايه
مطلوب منى دلوقتى شغل صعب جدا ولما هينزل باسمى ممكن يعملى مصيبة والمفروض اسلم الشغل دا الاسبوع الجاى
مش عارفة اعمل ايه
اعمل الشغل دا
ولا لاة
ومش عارفة هل هقدر اتحمل المشاكل اللى ممكن تحصلى بسببه ولو معملتهوش يبقى كدة انا بديهم فى الجرنان صورة غلط عنى
لانى لسة داخلة فى الجرنان ودا هيبقى اول حاجة هتنزل
يعنى لازم اعمله
عشان استمر فى الجرنان
بجد مش عارفة اوصل لحل

وغير كدة ورايا شغل عملى كتير مطلوب منى فى الكلية ، وبرده بنظم حاليا مع مجموعة من الناس اسرة هنعملها فى العاشر عشان هنضمها للجمعية فبرده هى شغلانى جدا لاننا عايزين نجهز كل حاجة قبل نصف السنة عشان نشاطها هيبدا ان شاء الله فى نصف السنة فمشغولة قوى
والمفروض كنت انزل التحقيق اللى عملته وان شاء الله هنزله
بس عشان لسة مكتبتهوش على الكمبيوتر فان شاء الله اول ما هدخل المدونة تانى هنزله عشان انتم عارفين بحب اخد رايكم فى اللى بكتبه
ومعلش انا دوشتكم بس حبيت اوضح سبب انى مش هقدر ادخل المدونة شوية لحد ما هعرف انا هعمل ايه بالظبط
وبجد انا اسفة جدا
ونفسى ادخل مدوناتكم اشوف اخر مواضيعكم
بس فعلا مش قادرة
لانى مش عارفة اركز فى حاجة خالص
لكن مش هتاخر عليكم اسبوع اتنين بالكتير قوى
وهتلاقونى تانى معاكم
بس ادعولى


صحراء تضيع فيها أجمل معانى الحياة

اتعلم شعور من يسير وسط صحراء جرداء يبحث عن من يروى عطشه، يسير اميال طويلة بحثاً عن ظل شجرة، كي يستريح قليلاَ ليستكمل مسيرته التي خُلق من أ...