الجمعة، 12 سبتمبر 2008

نجاح الفريق القومى للعاشر من رمضان...

هنونا يا جماعة فريقنا القومى فاز امبارح وادعوا بقى انه يفوز انهاردة كمان
......................
قد اقيمت الدورة الرمضانية العاشرة فى إستاد القاهرة فى الصالة المغطاه فى تمام الساعة التاسعة والنصف مساءا يوم الاربعاء الموافق العاشر من سبتمبر وينظم هذه الدورة نادى جيل المستقبل برئاسة صفيد الخربوش ، وحضر فى هذا اليوم العديد من الفرق اهمهم ، فريق الفنانين ضد فريق الرياضيين وهم الذين نزلوا إلى أرض الملعب اولا والذين إفتتحوا اليوم ، وتلاهم فريق النساجون الشرقيون ضد فريق الزهور ، وفريق النساجون الشرقيون يعد الفريق القومى التابع لمدينة العاشر من رمضان ومنظم هذا الفريق العميد عبد العاطى وهو مسئول كبير فى مؤسسة محمود خميس للتنمية بمدينة العاشر من رمضان وهو مسئول عن الشباب الاعضاء فى جمعية شباب الفجر الجديد التى تعد إحدى روافد مؤسسة محمود خميس أما رئيس الفريق فهو الكابتن خالد مرزوق ، ومذيع هذا اليوم هو محسن نوح ، وبدأ اليوم أولا بعرض وتعريف للفرق الذين سيلعبون ، ثم بعد ذلك دخلت فرقة للفنون الشعبية ، وكانت رائعة للغاية وبدأوا فى الحركة والرقص الجميل الذى نحبه ونستمتع به ، وكان وسطهم رجل يغنى غناء شعبى بطريقة جذابة للغاية ثم خم اغنيته وذهبت الفرقة :

















وبعد قليل نزل فريق الفنانين والرياضيين إلى ارض الملعب ولاعبى الفريقان هم المطرب هيثم شاكر وإبراهيم عبد القادر و سامح يسرى وعصام كاريكا ، والممثل علاء معروف وصبحى خليل ورامى وحيد وشريف حلمى والمخرج هانى سلامة وايضا كان من باقى لاعبى هذان الفريقان احمد الشافعى وعمرو طاحون ، وقبل بدء المبارة غنى الفنان سامح يسرى اغنية رائعة جذب جمهوره له وشجع فريقه على اللعب ، ثم بداو اللعب وكانت المبارة جميلة جدا وزادت تشويقا فى شوطها الثانى ، وكان المطرب عصام كاريكا متألق جدا والمطرب سامح يسرى بذل اقصى جهده للفوز وكانت نتيجة الماتش خمسة اربعة لصالح فريق الفنانين ، والفنان صبحى خليل احرز هدف واحد ، وعمرو طاحون أحرز هدفين والممثل علاء معروف احرز ايضا هدفين وذلك لصالح فريق الفنانين ، اما المطرب سامح يسرى احرز هدفين ، والمطرب عصام كاريكا احرز ايضا هدفين وذلك لصالح فريق الرياضيين ،













وبعد إنتهاء الماتش نزلت فرقة شعبية آخرى اشد جذبا من الفرقة السابقة لها وكانوا يرقصون على اغنية للفنان عبد الحليم ،













ثم نزل فريق النساجون الشرقيون وبدأوا يستعدون للمبارة











واثناء هذا نزل المطرب احمد عايش وهو يغنى ومتالق جدا ويشجع الفريقين قبل الماتش













واثناء غناؤه نزل فريق الزهور وايضا بدأوا يستعدوا للماتش













وبعد انتهاء المطرب احمد عايش من الغناء بدا الماتش ، وبدا بحماس شديد من فريق الزهور ثم إزداد فريق النساجون حماسا ، واهم من حضر بفريق الزهور اللاعب سيكا ومحمد فرج واسلام محمد وشوشة ، اما اللذين حضروا من فريق النساجون الشرقيون
احمد شرف حارس المرمة ، واحمد محمود ووليد اليمانى وعادى حجازى وهانى نجيب ومحمد عبدلله ونعيم اشرف واحمد سعيد ورجب شعبان ومحمد على محمد محمود ومحمد جابر












وكان فريق النساجون الشرقيون متالقون للغاية وخاصة ووانهم وجدوا تشجيع عظيم جدا من المشجعين لهم واهم من شجعوا الفريق اعضاء جمعية شباب الفجر الجديد وكان عددهم كبير جدا وكانوا يهتفون ويهللون ويصفقون فرحا بفريقهم القومى





























































وفى بداية الماتش احرز اللاعب شوشة هدف واحد وحماس فريق الزهور زاد جدا بعد هذا الهدف ، ثم زاد حماس فريق النساجون لان اللاعب احمد محمود احرز هدف ثم احرز شوشة هدف آخر فهذا اعطى لفريق النساجون دافع اكثر وحماس اكثر للفوز ومع تشجيع شاب الفجر الجديد لهم احرز محمد محمود هدف آخر
وبعد قليل احرز رجب شعبان هدف وبعده احرز احمد سعيد هدف وذلك لصالح فريق النساجون الشرقيون












احمد سعيد ومحمد محمود ورجب شعبان الذين احرزوا الاهداف
واحمد شرف حارس المرمة















بذلك انتهى الماتش لصالح فريق النساجون وانتهى بفوز فريق النساجون الشرقيون اربعة اتنين ، وعند انتهاء الماتش فرح الفريق والمشجعين فرحا كبيرا جدا وعاد مشجعى النساجون الى العاشر من رمضان فى سعادة كبيرة جدا لفوز فريهم القومى
والآن لاعبى فريق النساجون فى انتظار ان يلعبوا ماتش آخر يوم الجمعة الموافق الاثنىعشر من سبتمبر وسوف يلعبوا ضد فريق مانشية القناطر وإذا فازوا فسيلعبوا ضد فريق الكهرباء واذا فازوا فسوف يصعدوا الى الدور قبل النهائى واذا فازوا فسوف يلعبوا الدور النهائى واذا فازوا فسوف يحصلوا على المركز الاول فى هذه الدورة وسيفوزون باربعين الف جنيه
وكم نتمنى ان يفوز فريقنا القومى لمدينة العاشر من رمضان ، فريق النساجون الشرقيون
..........................

صحراء تضيع فيها أجمل معانى الحياة

اتعلم شعور من يسير وسط صحراء جرداء يبحث عن من يروى عطشه، يسير اميال طويلة بحثاً عن ظل شجرة، كي يستريح قليلاَ ليستكمل مسيرته التي خُلق من أ...